يصل الحجاج إلى مشارف مكة، وتخبر فاطمة إحدى الحجاج بعدم جواز تقبيل الحجر الأسود مع الرجال، أو التزاحم معهم حتى تستكمل باقي السنن في الحج، ويخبر عبدالله الحجيج بشروط السعي.