يتناول الفيلم قصة 14 شابا مغربيا كانت السلطات المغربية قد اعتقلتهم قبيل تفجيرات الدار البيضاء عام 2003 بتهمة الانتماء لعبدة الشيطان، ذلك داخل ناد ليلي يملكه مواطن مصري وجهت إليه التهمة نفسها.