تعلم آمال ان زيدون ترك الجمعية فتذهب إلى مكتب ناصر وتسجل كل ما على جهاز الكمبيوتر الخاص به، ويكتشف مصطفى أن داكانو له علاقة بتجارة الأعضاء فيقبض عليه.