دخل جيش المسلمين مدينة سمرقند دون إجبار أهلها بين الإسلام أو الجزية أو الحرب وانسحبوا بحكم قاضيهم وتعجب أهل سمرقند من سماحة الدين الإسلامى، واعتنق العديد منهم الدين الإسلامي.