قررت هدير الإيقاع بأحمد شقيق مريم للزواج منه لتيسر حالته المادية، افتتحت مريم الأتيليه، خطف عصام - علا وقام بتعذيبها وتنازلت عن جميع حقوقها للانفصال عنه.