حاولت سارة الانتحار ولكن أوقفتها خديجة واعتذر فؤاد وهناء لسارة وقررت العائلة الاهتمام بها، اعترف طارق لأميرة بمشاعره تجاهها وبادلته نفس الشعور، قامت منة بالإيقاع بين علي وخديجة.