يعلم والد أسر أن ابنه تطاول على زميله في المدرسة ويعتذر إلى أهل الصبي الأخر، تذهب بسمة إلى مكتب يحيى وتطلب منه قرض شخصي وتحاول إيقاعه في غرامها.