يُفرج عن صابر ونافع بعد اعتراف وحيد بوجود رجل زودهما بأنابيب الغاز ليقوما بتوزيعها في العمارة، وتطلب أم نافع من صابر أن يصرف على سعاد باعتباره زوجها.