يقدم السفير صادق مع مجموعة من أصدقائه شكوى إلى الرائد علي زهدى بخصوص ري الزراعات بمياه ملوثة، طالبين الموافقة على مد مياه ري صالحة. يهتم مدبولى، الجنانيني الخاص بفيلا صادق، بهذا الأمر لأنه يعشق الزرع، ويلاحظ أن الحديقة بدأت تنبت فيها مزروعات غريبة. تحدث الكارثة الكبرى لأيمن، ابن السفير صادق، عندما يتناول من هذه المزروعات، لتنكشف على إثرها سر كبير.