تدور قصة الفيلم حول شخصية (الأسعد) الشاب الذي يبلغ الأربعين من عمره، يعمل بائعا متجوّلا، يلتقي بامرأة مسنة تُدعى عائشة، والتي فقدت طريق العودة إلى المنزل حيث تقيم ابنتها الوحيدة حسناء، فيقرر (الأسعد) مساعدتها.