أثناء القيادة في قلب المرتفعات، يتلقى إدموند موراي مكالمة من زوجته السابقة تخبره عن اختفاء ابنهما البالغ من العمر سبع سنوات من أحد المخيمات. سرعان ما يتضح أن الطفل قد تم اختطافه ويبدأ اليأس في التملك من والدي الطفل.