يحاول أبو هدى إقناع ابنته بعدم زيارة جابر بالمستشفى وإنهاء حياتها معه، وتزوره حسنة بالمستشفى، وبموافقة الطبيب يخرج جابر من المستشفى، ولكن الأخير يخطف ابنه مرة أخرى وتُصاب هدى بالجنون.