بعد قضائه إثنى عشر عامًا خلف القضبان بسبب جريمة سطو مسلح، يخرج جيمي من السجن ويقرر التفرغ لرعاية حبيبته آني المريضة بالسرطان، ولكنه يكتشف أن الأمر ليس بهذه السهولة.