تخبر لبنى حبيبها جهاد أنها لن تتهرب منه مرة أخرى وتطلب منه التقدم مرة أخرى لطلب يدها وستضغط على عائلتها هذه المرة لكي يوافقوا، تحاول ليلى التقرب من عبده ولكنه لا يبالي.