يخرج جهاد من السجن، تتحدث قدرية مع شاكر وتحاول إرشاده إلى طريق الصلاح والتقوى قبل فوات الأوان، يقرر شاكر بعد حديثه مع قدرية أن يذهب في نفس المكان الذي مكث فيه جده الشيخ شربيني ليُصلح من نفسه.