لم تتحمل ليلى إجراء فارس التحليل للتأكد من نسبه وعاتبته، ذهبت ليلى للقصر وشعرت للحظة أنها ما زالت تملكه وأخذها فارس ورفضت الإقامة في بيت عايدة.