بعد مرور عدة سنوات، يختار المختار الثقفي طريق الثأر من قتلة الإمام الحسين، عندما يبلغه صديقه الفارسي كيان عما بدر من معاوية تجاه الإمام الحسن وما ناله من ظلم.