يحاول حمد إخبار زوجته عما دار في العمل اليوم، ولكنها لا تعير لحديثه اهتمام، فيلجأ لجاره وليد حتى يحكي له ولكن الأخير ينشغل عنه، فيتوجه إلى خاله ووالد سمية ولكن كل منهما لا يستمعان له.