تدور أحداث الفيلم حول جين فوندا، التي تروي قصة السنوات التي لعبت فيها الممثلات دور البطولة في أفلام ذات مواضيع مثيرة للفكر صورت بين عامي 1929 و 1934، وكيف اتخذ مكتب هايز إجراءات صارمة ضد ما اعتبره فسادًا، وكان ذلك قبل تطبيق قانون الإنتاج في هوليوود.