تخبر ليلى - أم عادل برؤيتها لرباب برفقة المجني عليه سابقا، وتقبض الشرطة على أسعد قبل سفره وتحقق معه، ويطلب أمين من ليلى الابتعاد عنه تلك الفترة حتى لا تشك الشرطة في علاقتهما بالجريمة.