عندما تصل رباب إلى المنزل فتفاجأ بشخص مقتول وبجواره مجموعة من الساعات التي تُشير إلى الساعة الثالثة، فتقبض الشرطة عليها وتبدأ معها التحقيق.
يستمر التحقيق مع إزدهار، وتشك أم عادل في علاقة ليلى بالحادث، ويقابل عمر - إزدهار على أمل جمع معلومات تساعد في براءة رباب.
يتهم أمين صديقه أسعد بوجود علاقة بينه وبين القتيل، ويستمر التحقيق مع إزدهار التي يكتشف المحقق وجودها في محل الجريمة قرب وقوعها، ويفاجأ عمر بدخول أحد الأشخاص غرفته والعبث بمحتوياتها.
تعثر الشرطة على ساعة رباب بالقرب من جثة القتيل، ويحاول عمر استجواب حرفي الساعات لمعرفة الشخص الذي استلم ساعة رباب منه.
تبلغ إزدهار الشرطة عن أسعد ابن شقيقها وانضمامه إلى عصابة لتهريب الآثار، وتخبر إزدهار - المحقق بوجود صديقتها فضيلة في منزلها قبل ليلة الحادث، وتتفق مع أسعد على الرحيل مقابل مبلغ من المال ويبتزها.
تخبر ليلى - أم عادل برؤيتها لرباب برفقة المجني عليه سابقا، وتقبض الشرطة على أسعد قبل سفره وتحقق معه، ويطلب أمين من ليلى الابتعاد عنه تلك الفترة حتى لا تشك الشرطة في علاقتهما بالجريمة.
يخبر أسعد - المحقق بأن عمته فقدت بصرها حزنًا على حبيبها الذي تركها وتزوج بأخرى، وأنها قررت الانتقام منه عند عودته، وأنه يشك بأن القتيل ذلك الحبيب.
تحقق الشرطة مع أمين، بتهمة اشتراكه مع أسعد في بيع الآثار، واستخدام منزل إزدهار لتحقيق تلك الصفقات، ويخبر عباس - عمر بأنه خطيب رباب ويطلب من عمر الابتعاد عنها.
تحقق الشرطة مع ليلى وتحاول جمع معلومات عن رباب وعلاقتها بالقتيل، وتطردها أم عادل من العمل، ويأمر المحقق باستجواب الساعاتي الذي أكد أن هناك شخص بلحية مستعارة أخذ منه ساعة رباب.
يُقتل الساعاتي، ويتم التحقيق مع إزدهار وأمين حيث كلا منهما اتصل بالساعاتي قبل وفاته بساعات قليلة.
يخبر أمين - ليلى بأن السكين التي قُتل بها الساعاتي ملكه، ويكتشف المحقق بشراء إزدهار لملابس شبيهة بملابس رباب، وتخبر فضيلة - المحقق بطلب إزدهار بالإدعاء كذبا وجودها في منزلها في وقت وقوع الجريمة.
تطلب إزدهار من أسعد مساعدتها في إخفاء بعض الحقائق عن المحقق، حتى لا يُقبض عليها، ويكتشف المحقق أنها ليست كفيفة كما تدعي.
يقبض المحقق على أمين بتهمة تهريبه للآثار، ويكتشف الأخير تعاون ليلى مع الشرطة، وتصل معلومات للمحقق عن تورط أم عادل وأبو عادل في جريمتي القتل، ويقبض عليهما.