تعلم عزيزة أن الاستخبارات الفرنسية تريد اغتيال زعيم وطني كبير دون علم اسمه، تطلب عزيزة من أنيس العمل معها في الملهى الليلي ويرفض بسبب حمدي، توقع عزيزة عقد للعمل في تياترو إسحاق.