يقابل أحد الأشخاص - روان ويدعي كذبا أنه من جهة أمنية، ويطلب منها تسليمه متعلقات سلمى، وتخبر إلهام - روان بمكان إخفائها لثروتها، وتحذر خديجة - والدها عمران من زوجها مروان، ويتوفى والد أحمد.