يُقبض علي نادين بتهمة تعمد قتل أنيسة، وتقوم دار النشر بوقف التعاقد علي كتاب فرح ونادين، ويعترف أنيس لنادين بأنه مدسوس عليها لأن شخص ما يهدده بفضحه في قضية رشوة قديمة.