يتفق عفيف وبركات وغيث ونبيل على وثيقة شرف بعدم خيانة الآخر، والتكاتف، والدفاع عن بعضهم البعض مهما كلفهم الأمر.
يسعد عرفان لتخرج ابنه غيث من الجامعة، ولكن لا تدوم سعادته فيحوله رئيسه العميد رائف إلى التحقيق بتهمة التزوير، بينما يتطلع عفيف مع زوجته للإنجاب، وتحاول نوران التقرب له، ويعترف ممدوح لفيكتوريا بحبه لها.
يتوفى والد غيث قهرًا، فيقرر الأخير الانتقام من رائف، وتهرب ياسمين مع عاصم، وتفكر نوران في الزواج من عفيف، وترفض فيكتوريا الزواج من ممدوح.
تطلب نوران من عفيف الزواج، ويطلب عاصم من ياسمين الزواج بالرغم من اختلاف ديانتيهما، وتختفي فيكتوريا بعد ضغط رجال الخواجة على ممدوح لمعرفة مكانها والاستيلاء على روايتها.
يشاهد نبيل - رجال الخواجة يقتلون ممدوح، فيهرب بالرواية، ويترك عفيف العمل للابتعاد عن نوران، ويطلب رائف من غيث التقدم لكلية الشرطة والعمل معه، ويتزوج عاصم وياسمين.
يرفض بركات العمل لدى الراقصة هيام بالملهى الليلي، ويخبر غيث - أصدقاءه بالالتحاق بالشركة، ويطلب رائف منه الابتعاد عنهم، ويخطف عفيف - نوران.
ينصح بركات - نبيل بإخفاء الرواية، وتحكي فيكتوريا قصتها لنبيل لاستكمال الكتابة.
يقابل بركات ونبيل - الخواجة لإعطاءه الرواية، وتحضر صفية عرس زواج عفيف ونوران، وتتقرب هيام من بركات في الوقت الذي يعترف فيه بحبه لابنتها حنين.
تستكمل فيكتوريا قصتها لنبيل وتكشف عن تحديها للخواجة، ويطلق عفيف - صفية، وتفاجأ الأخيرة بطلب أبو بهجت - شقيق نوران - بالزواج منها.
يبحث بركات عن نبيل ويشك في قتل الخواجة له، ويطلب رائف من غيث مراقبة بركات للوصول إلى الخواجة واعتقاله، ويعتقد الجميع بوفاة بركات في مداهمة الشرطة للحارة.