في إطار وثائقي موسيقي، يتناول العمل السيرة الذاتية للمغني الكولومبي جي بالفين، والذي يعود إلى بلاده سعيًا لإحياء حفل كبير عام 2019، ذلك خلال سلسلة من الاضطرابات السياسية التي يمر بها وطنه.