تعمل حياة في مصنع حتى تساعد عائلتها في مصاريف البيت، بينما تنجح شقيقتها في الثانوية وتقيم حفلا بالمناسبة وتساعدها صديقتها مريم أما والدها فلا يهتم إلا بنفسه.