يتوسط الشيخ صالح بين مبارك وأبو سعود لرغبة الأخير شراء منزل أبو مبارك، ويصطحب أبو خالد - جورج لصالح ليعلن إسلامه، ويطلق عليه اسم بلال، ويتفق معه على تعليمه اللغة العربية مع دحباش وعبدالله.