يتلقى بلال وعبدالله التعليم في الجامع مع صالح، وعندما يعلم أبو سعود أن عبدالله سبب ثراء مبارك، يعرض عليه وظيفة أفضل حتى يعمل معه، ويشتكي مبارك لصالح.