يطرد أبو سعود - بلال من المنزل، فيوافق مبارك على إقامته في منزل والده، وتظل موزة في حيرة من أمرها لمعرفة حقيقة عبدالله ومن هما والديه، ويطلب يوسف من عبدالله العمل معه في علاج الأهالي.