تحاول المخابرات معرفة مصدر تمويل داعش مما يقودهم إلى صالة قمار أوروبية تعمل بها تونسية تدعى سارة، فيقابلها عمر بهوية أخرى، وفرانك يخبر سارة باقتراب عملية جديدة ويكشف عمر.