يتفق سيف مع صقر على تحرير توكيل له لإدارة شركة شقيقه، فيحذر أبو أحمد - صقر من استيلاء سيف على الشركة، ويحاول سمار إقناع اﻷخير بالتخلص من صقر حتى يصبح مالك كل شيء.