يعتني ستيفن سوريل بابنه كيت بمفرده، ويتولي شؤونه بعد أن هجرتهما زوجته، مما يُفقده عرضًا وظيفيًا لا يعوض ويضطر إلى العمل في وظيفة أقل شأناً تقوده إلى تدهور حالته الصحية، وسرعان ما تنقلب الأمور بظهور الزوجة مجددًا في حياتهما.