يتوفي الجد شتا، يرسل عباس بلطجيه لتدمير البيت، يحلم سعيد بشتا يخبره بأنهم يجب أن يتركوا البيت فيقرر هادي تنفيذ طلبه ويخرج مع أسرته فيدخل عباس وشركائه فينهار عليهم البيت ويموتون.