يقف حسين أمام المرآة فيجد نفسه شخصا آخر وأيضا يستطيع أن يسمع أفكار الأخرين، فيقرر أن يستغل ذلك لينتقم من مروان، تشك رحيل في مروان وعلاقته برحمة، يسمي حسين نفسه ناجي ويتعرف على رحيل.