اعتذر طارق لزينة وقام عبدالحميد بالصلح بينهما، ووفي الظابط حسام بوعده لعبدالحميد وقام بمعاينة المنزل للبحث عن أدلة للقبض على اللص، كما قام عبدالحميد بالخضوع لرغبة عايدة في تركيب الكاميرات.