يستاء راشد من تعلم ابنه عادات وثقافات زوج أمه والتي تختلف عن عاداته العربية، ويحاول تعليمه ذلك دون جدوى، ويقابل سعيد - مدرسه القديم تيمور، ويظلان يتذكران ما حدث قديما أثناء الدراسة.