يصور شخص مقطع عن حي الحبس الذي تعيش فيه عائلات شهيرة أبرزها عائلة حميد الدباغ، ويأمل يوسف في الخروج من الحي العتيق والارتباط بحبيبته آمال.
تنقل هنية إلى المستشفى وتفارق الحياة، ويحاول يوسف تهدئة آمال وحياة بينما يرسل حميد أحد رجاله للمستشفى للاطمئنان على الوضع.
تذهب زينب لتعزية آمال، وتحقق الشرطة مع مراد لكنه ينكر أنه قام بقتل المرأة التي ربته واعتبرته ابنها، وتقرر آمال العمل بالسوق.
يحقق الضابط مع سكان الحي للوصول إلى الجاني، وتذهب آمال للسوق لتعمل محل والدتها الأمر الذي يُغضب حميد وأسعد وزينب.
تُحرق بضاعة آمال من قبل طلياني، ويتدخل يوسف ويتشاجر معه بينما يحاول الجميع فض المشاجرة.
يرى عزوز - حياة رفقة هشام، ويلتقي محسن بعبدالكريم ويُجري حوارا صحفيا معه، ويلتقي محسن بالصدفة مع آمال في السوق.
يطلب هشام من حياة الزواج من وراء آمال، وتحاول سهيلة الانتحار بعد رفض ارتباطها بيوسف وتنقل للمستشفى.
يحقق الضابط مع يوسف إثر محاولة سهيلة الانتحار، ويعتدي يوسف على نجيب بعد طلبه الزواج من آمال، وتتولى سهيلة الدفاع عن يوسف محامية أمام الشرطة.
تهرب حياة من المنزل وتتزوج من هشام، وتعمل آمال مع محسن للقيام بإشهار للسوق ومنتجاته.
يهدي حميد عقدا ثمينا إلى حياة، ويحاول العميد معرفة الشخص الذي صوره مع زينب.
تلتقي آمال بيوسف وتحكي له عن زواج حياة بهشام، وتحزن زينب بسبب ترك ابنها للمنزل بعد رفض زواجه من آمال.
يصاب نجيب بجلطة بسبب تعاطي المخدرات ويفارق الحياة، ويحقق جواد مع آمال ويوسف بعد وفاة نجيب.
تثبت نتيجة التشريح أن نجيب توفي بجرعة زائدة من مادة المخدر، ويحقق الضابط مع محسن حول وفاة هنية والدة آمال ويوجه له تهمة دهسها بالسيارة.
يكتشف حميد أن سوسن ابنته، وتعطي حياة لآمال مبلغا من المال حتى توكل محامي للنظر في قضية والدتها.
تعترف سعدية لآمال بأنها والدتها الحقيقية، ويتضح اشتراك سعيد مع سعدية في قتل هنية في المستشفى، ويحقق جواد مع حميد وطلياني حول الإتجار في المخدرات.