تتوعد ميسة للانتقام من داود، وتحكي له عن دخولها السجن عام 1991 بسبب الحمل السفاح، ومعاناتها في إثبات نسب ابنها، ووقوف المحامي سعدون ضدها في القضية، وتقرر دفن داود حيا، ولكن الشرطة تداهم المكان.