يعتدي جنود الاحتلال الإنجليزي على (أمين) ويفقد ساقه، ويعيش منكسرا بعد إغلاق المقهى الذي يمتلكه، ويقرر ابنه (حمدى) إدارة المقهى وترك دراسته، بينما يستمر الفدائيون في مقاومة المحتل.