يطلق عبدالمعطي - آمال وهي تتصل بعادل حتى يكون بجانبها في أزمتها لكنه اثناء عودته تقبض عليه الشرطة، وتتصالح سعاد مع مروان وتعطيه المنزل الخاص بوالده كما تتصالح هدى مع عمر ووالدته.