تدور أحداثها حول موضوع الاشتياق العميق: اشتياق الأبويْن إلى ابنهما الذي تركهما أو فقداه، ورفضهما التأقلم مع غيابه، بحيث تبدو الساعة التاسعة رمزيةً للّحظة التي كانا يلتقياه فيها أو يتذكراه فيها، وهي تمثل انقطاع الزمن وغياب الحضور.