يذهب رستم إلى مستشفى الأمراض العقلية التي تعمل فيها ابنته إيمان لكي يخبرها أنه والدها ويعتقد أحد الأطباء أن رستم أحد المرضى فيقوم بإدخاله إلى غرفة المرضى، يحاول رستم اقناع إيمان بالعيش معه.