تعود ليلى للتفكير في الإنجاب، وتتعرض شيرين لنوبة ذعر بعد تأكدها أن الأمل في شفاء فريدة ضعيف، بينما تفشل مساعي يحيى في الصلح بين فريدة وصالح، ويتضح أن شيرين من صدمت فريدة بسيارتها.