يوافق أبو رسلان على تعليم لؤي السواقة ولكن بطريقته الخاصة ويُدربه على التعامل مع المشاكل وخاصة التعامل مع سائقي السيارات الأجرة، يدخل لؤي في مشاجرة مع سائق سيارة ميكروباص ويلقنه الرجل درسًا قاسيًا.