قابل عماد فاطمه فبدأوا البحث عن آلاء، وأنهار عماد عند سماع خبر وفاة غريب ابنه، وصارح جمال أمه بحبه لآلاء، وتعارك عماد مع جمال ووالدته ظناً منه بأنهم أخفوا آلاء.