تذهب مريم لتسليم الألماس فيقبض عليها، ويصل إلى شاكر ظرفا يحتوي على صور لنور وشريف ويطلب من أمه كشف حقيقتها ليحيى وتفعل ذلك، ويُفرج عن ناجي.