تشك العنود في كون خالد وراء كل التهديدات والتسجيلات التي تصل لها، ويتمكن نواف من الوصول إلى ابن نتاليا، ويطلب شايع من مايد الهدوء في اتخاذ القرارات حتى ينجحوا في الحصول على نصيبهم من شركة والدهم.