تتهم العنود - صاحب الكافيه أحمد باشتراكه في عملية الابتزاز التي تتعرض لها، وتبلغ الشرطة عن الموظف السابق فارس بأنه شريك بالعملية، وتكتشف تورط طارق في قضية مخدرات.