تداهم الشرطة مكتب طارق وتقبض عليه بتهمة تجارة المخدرات، ويرسل مجهول تسجيلات فيديو لكل من مايد والهنوف من داخل مكاتبهم، فيشكوا في أن العنود وراء كل ذلك.